Connexion
Derniers sujets
Statistiques
Nous avons 2796 membres enregistrésL'utilisateur enregistré le plus récent est Francois
Nos membres ont posté un total de 62022 messages dans 3436 sujets
Qui est en ligne ?
Il y a en tout 116 utilisateurs en ligne :: 0 Enregistré, 0 Invisible et 116 Invités :: 1 Moteur de rechercheAucun
Le record du nombre d'utilisateurs en ligne est de 583 le Sam 25 Juil 2015 - 13:54
A contempler!!
+4
aime chat
tasnim
hope
WassiM
8 participants
Page 2 sur 2 • 1, 2
Re: A contempler!!
wa fika baraka
tasnim- Tonique
- Nombre de messages : 952
Age : 38
Localisation : Oran
Date d'inscription : 14/10/2008
ida sa'at doroufouka fala takhaf
إذا ساءت ظروفك فلا تخف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا بعض الركاب..
منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.
ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه
و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.
مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،
و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى
فيه من برد الليل و حر النهار.
و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على
بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما
حولها.
فأخذ يصرخ:
"لماذا يا رب؟
حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان،
والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه..
لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ؟!!"
و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره..
اذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه.
أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه
فأجابوه:
"لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ" !!!
فسبحان من علِم بحاله ورآ مكانه..
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم..
*إذا ساءت ظروفك فلا تخف..
فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به..
و عندما يحترق كوخك.. اعلم أن الله يسعى لانقاذك..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا بعض الركاب..
منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.
ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه
و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.
مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،
و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى
فيه من برد الليل و حر النهار.
و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على
بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما
حولها.
فأخذ يصرخ:
"لماذا يا رب؟
حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان،
والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه..
لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ؟!!"
و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره..
اذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه.
أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه
فأجابوه:
"لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ" !!!
فسبحان من علِم بحاله ورآ مكانه..
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم..
*إذا ساءت ظروفك فلا تخف..
فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به..
و عندما يحترق كوخك.. اعلم أن الله يسعى لانقاذك..
WassiM- Tonique
- Nombre de messages : 353
Age : 44
Localisation : Wahran Wahran
Date d'inscription : 14/01/2009
Re: A contempler!!
baraka Allaho fika ya Akhi "WassiM"...
merci...
merci...
aime chat- Panacée
- Nombre de messages : 2615
Age : 37
Localisation : Là
Date d'inscription : 29/01/2008
Re: A contempler!!
subhan'Allah belle histoire baraka Allah fika akhi
khadidja- Panacée
- Nombre de messages : 1583
Localisation : Oran
Date d'inscription : 26/12/2010
Re: A contempler!!
wfikona baraka, heureux que vous l'aviez apprécié
WassiM- Tonique
- Nombre de messages : 353
Age : 44
Localisation : Wahran Wahran
Date d'inscription : 14/01/2009
Re: A contempler!!
أرجو من كل من يشاهد هذه الصورة أن يصلي على الحبيب محمد
اللهم صلي على محمد و على ال محمد
كما صليت على ابراهيم و على ال ابراهيم
وبارك على محمد و على ال محمد
كما باركت على ابراهيم و على ال ابراهيم
في العالمين انك حميد مجيد
وارسل ل10 خلال ساعة تكون
كما صليت على ابراهيم و على ال ابراهيم
وبارك على محمد و على ال محمد
كما باركت على ابراهيم و على ال ابراهيم
في العالمين انك حميد مجيد
وارسل ل10 خلال ساعة تكون
كسبت 10 مليون صلاة علي الحبيب في صحيفتك باذن الله
WassiM- Tonique
- Nombre de messages : 353
Age : 44
Localisation : Wahran Wahran
Date d'inscription : 14/01/2009
Re: A contempler!!
Il était une fois une course de grenouilles, L’objectif était d’arriver au haut d’une grande tour.
Beaucoup de gens se rassemblèrent pour les voir et les encourager. Et la course commença … .
En fait les gens ne croyaient pas possible que les grenouilles atteignent la cime.
Et toutes les phrases que l’on entendit furent : « … Impossible !Elles n’y arriveront jamais … ! »
Les grenouilles commencèrent peu à peu à se décourager. Toutes, sauf une qui continua à grimper … .
Et les gens continuèrent : « Vraiment pas la peine !!!
Elles n’y arriveront jamais !!! »
Et les grenouilles s’avouaient vaincues, sauf une qui continuait de grimper envers et contre tout.
A la fin, toutes abandonnèrent, sauf cette grenouille qui, seule et au prix d’un énorme effort, atteignit la cime …
Les autres, stupéfaites, voulurent savoir comment elle y était arrivée. L’une d’entre elles s’approcha pour lui demander comment elle avait réussi l’épreuve … .
Et elle découvrit qu’elle était sourde ! N’écoutez donc pas les personnes qui ont l’habitude d’être négatives.
Car elles volent les meilleurs espoirs de votre cœur. Rappelez-vous du
pouvoir qu’ont les mots que vous entendez ou que vous lisez !
Soyez toujours POSITIF !
En conclusion :Soyez toujours sourd quand quelqu’un vous dit que vous ne pouvez réaliser vos rêves !
Beaucoup de gens se rassemblèrent pour les voir et les encourager. Et la course commença … .
En fait les gens ne croyaient pas possible que les grenouilles atteignent la cime.
Et toutes les phrases que l’on entendit furent : « … Impossible !Elles n’y arriveront jamais … ! »
Les grenouilles commencèrent peu à peu à se décourager. Toutes, sauf une qui continua à grimper … .
Et les gens continuèrent : « Vraiment pas la peine !!!
Elles n’y arriveront jamais !!! »
Et les grenouilles s’avouaient vaincues, sauf une qui continuait de grimper envers et contre tout.
A la fin, toutes abandonnèrent, sauf cette grenouille qui, seule et au prix d’un énorme effort, atteignit la cime …
Les autres, stupéfaites, voulurent savoir comment elle y était arrivée. L’une d’entre elles s’approcha pour lui demander comment elle avait réussi l’épreuve … .
Et elle découvrit qu’elle était sourde ! N’écoutez donc pas les personnes qui ont l’habitude d’être négatives.
Car elles volent les meilleurs espoirs de votre cœur. Rappelez-vous du
pouvoir qu’ont les mots que vous entendez ou que vous lisez !
Soyez toujours POSITIF !
En conclusion :Soyez toujours sourd quand quelqu’un vous dit que vous ne pouvez réaliser vos rêves !
Chafia- Tonique
- Nombre de messages : 592
Localisation : !
Date d'inscription : 23/04/2009
Re: A contempler!!
كان
هناك رجل يعيش في مزرعة بإحدى الجبال مع حفيده الصغير وكان الجد يستيقظ كل
يوم في الصباح الباكر ليجلس الى مائدة المطبخ ليقرأ القرآن وكان حفيده
يتمنى ان يصبح مثله في كل شيء وذات يوم سأل الحفيد جده: يا جدي،إنني أحاول
أن أقرأ القرآن مثلما تفعل ولكنني كلما حاولت أن أقرأه أجد انني لا أفهم
كثيرا منه وإذا فهمت منه شيئاً فإنني أنسى ما فهمته بمجرد أن أغلق المصحف
فما فائدة قراءة القرآن إذا ؟
كان الجد يضع بعض الفحم في المدفأة فتلفت بهدوء وترك ما بيده ثم قال : خُذ
سلة الفحم الخالية هذه واذهب بها إلى النهر ثم ائتِني بها مليئة بالماء
ففعل الولد كما طلب منه جده ولكنه فوجىء بالماء كله يتسرب من السلة قبل أن
يصل إلى البيت فابتسم الجد قائلاً له : ينبغي عليك أن تسرع الي البيت في
المرة القادمة يابني فعاود الحفيد الكرَّة وحاول أن يجري إلى البيت ولكن
الماء تسرب أيضاً في هذه المرة فغضب الولد وقال لجده : إنه
من المستحيل أن آتيك بسلة من الماء والآن سأذهب وأحضر الدلو لكي أملؤه لك
ماءً فقال الجد لا، أنا لم أطلب منك دلواً من الماء أنا طلبت سلة من الماء
يبدو أنك لم تبذل جهدا ًكافياً ياولدي ثم خرج الجد مع حفيده ليُشرف بنفسه
على تنفيذ عملية ملء السلة بالماء كان الحفيد موقناً بأنها عملية مستحيلة
ولكنه أراد أن يُري جده بالتجربة العملية فملأ السلة ماء ثم جرى بأقصى سرعة
إلى جده ليريه وهو يلهث قائلاً : أرأيت؟ لا فائدة فنظر الجد إليه قائلا : أتظن
أنه لا فائدة مما فعلت؟ تعال وانظر إلى السلة فنظر الولد إلى السلة وأدرك
للمرة الأولى أنها أصبحت مختلفة لقد تحولت السلة المتسخة بسبب الفحم إلى
سلة نظيفة تماما ً من الخارج والداخل فلما رأى الجد الولد مندهشاً، قال له : هذا
بالضبط ما يحدث عندما تقرأ القرآن الكريم قد لا تفهم بعضه وقد تنسى ما
فهمت أو حفظت من آياته ولكنك حين تقرؤه سوف تتغير للأفضل من الداخل والخارج
هناك رجل يعيش في مزرعة بإحدى الجبال مع حفيده الصغير وكان الجد يستيقظ كل
يوم في الصباح الباكر ليجلس الى مائدة المطبخ ليقرأ القرآن وكان حفيده
يتمنى ان يصبح مثله في كل شيء وذات يوم سأل الحفيد جده: يا جدي،إنني أحاول
أن أقرأ القرآن مثلما تفعل ولكنني كلما حاولت أن أقرأه أجد انني لا أفهم
كثيرا منه وإذا فهمت منه شيئاً فإنني أنسى ما فهمته بمجرد أن أغلق المصحف
فما فائدة قراءة القرآن إذا ؟
كان الجد يضع بعض الفحم في المدفأة فتلفت بهدوء وترك ما بيده ثم قال : خُذ
سلة الفحم الخالية هذه واذهب بها إلى النهر ثم ائتِني بها مليئة بالماء
ففعل الولد كما طلب منه جده ولكنه فوجىء بالماء كله يتسرب من السلة قبل أن
يصل إلى البيت فابتسم الجد قائلاً له : ينبغي عليك أن تسرع الي البيت في
المرة القادمة يابني فعاود الحفيد الكرَّة وحاول أن يجري إلى البيت ولكن
الماء تسرب أيضاً في هذه المرة فغضب الولد وقال لجده : إنه
من المستحيل أن آتيك بسلة من الماء والآن سأذهب وأحضر الدلو لكي أملؤه لك
ماءً فقال الجد لا، أنا لم أطلب منك دلواً من الماء أنا طلبت سلة من الماء
يبدو أنك لم تبذل جهدا ًكافياً ياولدي ثم خرج الجد مع حفيده ليُشرف بنفسه
على تنفيذ عملية ملء السلة بالماء كان الحفيد موقناً بأنها عملية مستحيلة
ولكنه أراد أن يُري جده بالتجربة العملية فملأ السلة ماء ثم جرى بأقصى سرعة
إلى جده ليريه وهو يلهث قائلاً : أرأيت؟ لا فائدة فنظر الجد إليه قائلا : أتظن
أنه لا فائدة مما فعلت؟ تعال وانظر إلى السلة فنظر الولد إلى السلة وأدرك
للمرة الأولى أنها أصبحت مختلفة لقد تحولت السلة المتسخة بسبب الفحم إلى
سلة نظيفة تماما ً من الخارج والداخل فلما رأى الجد الولد مندهشاً، قال له : هذا
بالضبط ما يحدث عندما تقرأ القرآن الكريم قد لا تفهم بعضه وقد تنسى ما
فهمت أو حفظت من آياته ولكنك حين تقرؤه سوف تتغير للأفضل من الداخل والخارج
Chafia- Tonique
- Nombre de messages : 592
Localisation : !
Date d'inscription : 23/04/2009
Re: A contempler!!
يحكي ا...أن رجل مرض مرضا غريب لا يعرف له علاجا فكلما جلس فى مكان قال له الناس: رائحتك كريهة.. ألا تستحم؟
وتردد
على الأطباء وفحص الأنف والجيوب والحلق والأسنان واللثة والكبد والأمعاء..
وكانت النتيجة.. لا مرض فى أى مكان بالجسد ولا سببا عضويا مفهوم لهذه
الرائحة ،وكان يتردد على الحمام عدة مرات في اليوم ويغتسل بأغلى العطور فلا
تجدي هذه الوسائل شيئا.. ولا يكاد يخرج إلى الناس حتى يتحول إلى قبر منتن
يهرب منه الصديق قبل العدو.
وذهب يبكى لرجل صالح.. وحكى له حكايته
فقال الرجل الصالح: هذه ليست رائحة جسدك.. ولكن رائحة أعمالك... فقال الرجل مندهشا: وهل للأعمال رائحة؟
فقال الرجل: تلك بعض الأسرار التى يكشف عنها الله الحجاب.. ويبدو أن الله أحبك وأراد لك الخير وأحب أن يمهد لك الطريق إلى التوبة،
فقال الرجل معترفا: أنا بالحق أعيش على السرقة والاختلاس والربا وأزني وأسكر وأقارف المنكرات...
قال الرجل الصالح: وقد رأيت.. فهذه رائحة أعمالك
قال الرجل: وما الحل؟
قال الصالح: الحل أصبح واضحا، أن تصلح أعمالك وتتوب إلى الله توبة نصوحا ،وتاب الرجل توبة نصوحا وأقلع عن جميع المنكرات
ولكن رائحته ظلت كما هي.. فعاد يبكي إلى الرجل الصالح..
فقال له الرجل الصالح: لقد أصلحت أعمالك الحاضرة، أما أعمالك الماضية فقد نفذ فيها السهم.. ولا خلاص منها إلا بمغفرة..
قال الرجل: وكيف السبيل إلى مغفرة؟
قال
الصالح: إن الحسنات يذهبن السيئات فتصدق بمالك.. والحج المبرور يخرج منه
صاحبه مغفور الذنوب كيوم ولدته أمه فاقصد الحج.. واسجد لله.. وابك علي نفسك
بعدد أيام عمرك.
تصدق الرجل بماله وخرج إلى الحج.. وسجد في كل
ركن بالكعبة وبكى بعدد أيام عمره.. ولكنه ظل على حاله تعافه الكلاب وتهرب
منه الخنازير إلى حظائرها.. فآوى إلى مقبرة قديمة وسكنها وصمم ألا يبرحها
حتى يجعل الله له فرجا من كربه....
وما كاد يغمض عينيه لينام حتى
رأى في الحلم الجثث التي كانت في المقبرة تجمع أكفانها وترحل هاربة.. وفتح
عينيه فرأى جميع الجثث قد رحلت بالفعل وجميع اللحود فارغة.. فخر ساجدا يبكي
حتى طلع الفجر
فمر به الرجل الصالح.. وقال له: هذا بكاء لا
ينفع فإن قلبك يمتلئ بالاعتراض.. وأنت لاتبكي اتهاما لنفسك بل تتهم
العدالة الإلهية في حقك.
قال الرجل: لا أفهم
قال الصالح: هل ترى أن الله كان عادلا في حقك؟
قال الرجل: لا أدري
قال
الصالح: بالضبط.. إن عدل الله أصبح محل شبهة عندك.. وبهذا قلبت الأمور
فجعلت الله مذنبا وتصورت نفسك بريئا.. وبهذا كنت طول الوقت تضيف إلى ذنوبك
ذنوبا جديدة في الوقت الذي ظننت فيه أنك تحسن العمل.
قال الرجل: ولكني أشعر أني مظلوم.
قال
الصالح: لو اطلعت على الغيب لوجدت نفسك تستحق عذابا أكبر ولعرفت أن الله
الذي ابتلاك لطف بك.. ولكنك اعترضت على ما تجهل واتهمت ربك بالظلم..
فاستغفر وحاول أن تطهر قلبك وأسلم وجهك.. فإنك إلى الآن ورغم حجك وصومك
وصلاتك وتوبتك لم تسلم بعد.
قال الرجل: كيف.. ألست مسلما؟
قال
الصالح: نعم لست مسلما، فالإسلام هو إسلام الوجه قبل كل شئ.. وذلك لا يكون
إلا بالقبول وعدم الاعتراض والاسترسال مع الله في مقاديره وبأن يستوى عندك
المنع والعطاء، وأن ترى حكمة الله ورحمته في منعه كما تراه في عطائه، فلا
تغتر بنعمة ولا تعترض على حرمان، فعدل الله لا يتخلف، وهو عادل دائما في
جميع الأحوال ورحمته سابغة في كل ما يجريه من مقادير فقل لا إله إلا الله
ثم استقم.. وذلك هو الإسلام.
قال الرجل: إنى أقول لا إله إلا الله كل لحظة.
قال الصالح: تقولها بلسانك ولا تقولها بقلبك ولا تقولها بموقفك وعملك.
قال الرجل: كيف؟
قال
الصالح: إنك تناقش الله الحساب كل يوم وكأنك إله مثله.. تقول له استغفرت
فلم تغفر لي.. سجدت فلم ترحمني.. بكيت فلم تشفق عليّ.. صليت وصمت وحججت
إليك فما سامحتني.. أين عدلك؟
وربت الرجل الصالح على كتفيه قائلا:
يا أخي ليس هذا توحيدا.. التوحيد أن تكون إرادة الله هي عين ما تهوى وفعله
عين ما تحب وكأن يدك أصبحت يده ولسانك لسانه.. التوحيد هو أن تقول نعم
وتصدع بالأمر مثل ملائكة العزائم دون أن تسأل لماذا.. لأنه لا إله إلا
الله.. لا عادل ولا رحمن ولا رحيم ولا حق سواه.. هو الوجود وأنت العدم..
فكيف يناقش العدم الوجود.. إنما يتلقى العدم المدد من الوجود ساجدا حامدا
شاكرا.. لأنه لا وجود غيره.. هو الإيجاب وما عداه سلب.. هو الحق وما عداه
باطل....
فبكى الرجل وقد أدرك أنه ما عاش قط وما عبد ربه قط.
قال الصالح: الآن عرفت فالزم.. وقل لا إله إلا الله.. ثم استقم.. قلها مرة واحدة من داخلك
وتردد
على الأطباء وفحص الأنف والجيوب والحلق والأسنان واللثة والكبد والأمعاء..
وكانت النتيجة.. لا مرض فى أى مكان بالجسد ولا سببا عضويا مفهوم لهذه
الرائحة ،وكان يتردد على الحمام عدة مرات في اليوم ويغتسل بأغلى العطور فلا
تجدي هذه الوسائل شيئا.. ولا يكاد يخرج إلى الناس حتى يتحول إلى قبر منتن
يهرب منه الصديق قبل العدو.
وذهب يبكى لرجل صالح.. وحكى له حكايته
فقال الرجل الصالح: هذه ليست رائحة جسدك.. ولكن رائحة أعمالك... فقال الرجل مندهشا: وهل للأعمال رائحة؟
فقال الرجل: تلك بعض الأسرار التى يكشف عنها الله الحجاب.. ويبدو أن الله أحبك وأراد لك الخير وأحب أن يمهد لك الطريق إلى التوبة،
فقال الرجل معترفا: أنا بالحق أعيش على السرقة والاختلاس والربا وأزني وأسكر وأقارف المنكرات...
قال الرجل الصالح: وقد رأيت.. فهذه رائحة أعمالك
قال الرجل: وما الحل؟
قال الصالح: الحل أصبح واضحا، أن تصلح أعمالك وتتوب إلى الله توبة نصوحا ،وتاب الرجل توبة نصوحا وأقلع عن جميع المنكرات
ولكن رائحته ظلت كما هي.. فعاد يبكي إلى الرجل الصالح..
فقال له الرجل الصالح: لقد أصلحت أعمالك الحاضرة، أما أعمالك الماضية فقد نفذ فيها السهم.. ولا خلاص منها إلا بمغفرة..
قال الرجل: وكيف السبيل إلى مغفرة؟
قال
الصالح: إن الحسنات يذهبن السيئات فتصدق بمالك.. والحج المبرور يخرج منه
صاحبه مغفور الذنوب كيوم ولدته أمه فاقصد الحج.. واسجد لله.. وابك علي نفسك
بعدد أيام عمرك.
تصدق الرجل بماله وخرج إلى الحج.. وسجد في كل
ركن بالكعبة وبكى بعدد أيام عمره.. ولكنه ظل على حاله تعافه الكلاب وتهرب
منه الخنازير إلى حظائرها.. فآوى إلى مقبرة قديمة وسكنها وصمم ألا يبرحها
حتى يجعل الله له فرجا من كربه....
وما كاد يغمض عينيه لينام حتى
رأى في الحلم الجثث التي كانت في المقبرة تجمع أكفانها وترحل هاربة.. وفتح
عينيه فرأى جميع الجثث قد رحلت بالفعل وجميع اللحود فارغة.. فخر ساجدا يبكي
حتى طلع الفجر
فمر به الرجل الصالح.. وقال له: هذا بكاء لا
ينفع فإن قلبك يمتلئ بالاعتراض.. وأنت لاتبكي اتهاما لنفسك بل تتهم
العدالة الإلهية في حقك.
قال الرجل: لا أفهم
قال الصالح: هل ترى أن الله كان عادلا في حقك؟
قال الرجل: لا أدري
قال
الصالح: بالضبط.. إن عدل الله أصبح محل شبهة عندك.. وبهذا قلبت الأمور
فجعلت الله مذنبا وتصورت نفسك بريئا.. وبهذا كنت طول الوقت تضيف إلى ذنوبك
ذنوبا جديدة في الوقت الذي ظننت فيه أنك تحسن العمل.
قال الرجل: ولكني أشعر أني مظلوم.
قال
الصالح: لو اطلعت على الغيب لوجدت نفسك تستحق عذابا أكبر ولعرفت أن الله
الذي ابتلاك لطف بك.. ولكنك اعترضت على ما تجهل واتهمت ربك بالظلم..
فاستغفر وحاول أن تطهر قلبك وأسلم وجهك.. فإنك إلى الآن ورغم حجك وصومك
وصلاتك وتوبتك لم تسلم بعد.
قال الرجل: كيف.. ألست مسلما؟
قال
الصالح: نعم لست مسلما، فالإسلام هو إسلام الوجه قبل كل شئ.. وذلك لا يكون
إلا بالقبول وعدم الاعتراض والاسترسال مع الله في مقاديره وبأن يستوى عندك
المنع والعطاء، وأن ترى حكمة الله ورحمته في منعه كما تراه في عطائه، فلا
تغتر بنعمة ولا تعترض على حرمان، فعدل الله لا يتخلف، وهو عادل دائما في
جميع الأحوال ورحمته سابغة في كل ما يجريه من مقادير فقل لا إله إلا الله
ثم استقم.. وذلك هو الإسلام.
قال الرجل: إنى أقول لا إله إلا الله كل لحظة.
قال الصالح: تقولها بلسانك ولا تقولها بقلبك ولا تقولها بموقفك وعملك.
قال الرجل: كيف؟
قال
الصالح: إنك تناقش الله الحساب كل يوم وكأنك إله مثله.. تقول له استغفرت
فلم تغفر لي.. سجدت فلم ترحمني.. بكيت فلم تشفق عليّ.. صليت وصمت وحججت
إليك فما سامحتني.. أين عدلك؟
وربت الرجل الصالح على كتفيه قائلا:
يا أخي ليس هذا توحيدا.. التوحيد أن تكون إرادة الله هي عين ما تهوى وفعله
عين ما تحب وكأن يدك أصبحت يده ولسانك لسانه.. التوحيد هو أن تقول نعم
وتصدع بالأمر مثل ملائكة العزائم دون أن تسأل لماذا.. لأنه لا إله إلا
الله.. لا عادل ولا رحمن ولا رحيم ولا حق سواه.. هو الوجود وأنت العدم..
فكيف يناقش العدم الوجود.. إنما يتلقى العدم المدد من الوجود ساجدا حامدا
شاكرا.. لأنه لا وجود غيره.. هو الإيجاب وما عداه سلب.. هو الحق وما عداه
باطل....
فبكى الرجل وقد أدرك أنه ما عاش قط وما عبد ربه قط.
قال الصالح: الآن عرفت فالزم.. وقل لا إله إلا الله.. ثم استقم.. قلها مرة واحدة من داخلك
Chafia- Tonique
- Nombre de messages : 592
Localisation : !
Date d'inscription : 23/04/2009
Re: A contempler!!
كان هناك نجار
تقدم به العمر وطلب من رئيسه في العمل وصاحب المؤسسة ان يحيله علي
التقاعد...ليعيش بقية عمره مع زوجته واولاده. رفض صاحب العمل طلب النجار
ورغبه في زيادة مرتبه إلا ان النجار أصر علي طلبه, فقال صاحب العمل ان لي
عندك رجاء أخير وهو ان يبني منزلا أخيرا واخبره ان لم يكلفه بعمل اخر ثم
يحال للتقاعد. فوافق النجار علي مضض وبدا النجار العمل ولعلمه ان هذا البيت
الاخير فلم يحسن الصنعة وأستخدم موارد رديئة الصنع واسرع في الانجاز دون
الجودة المطلوبة وكانت الطريقة التي ادي بها العمل غير سليمة لعمر طويل من
الانجاز والتميز و الابداع وعندما انتهي النجار العجوز من البناء سلم صاحب
العمل مفاتيح المنزل الجديد وطلب السماح له بالرحيل إلا ان صاحب العمل
استوقفه وقال له ان هذا المنزل هو هديتي لك نظير سنين عملك مع المؤسسة فأمل
ان تقبله مني, فصعق النجار من المفاجأة لآنه لو علم انه يبني منزل العمر
لما تواني في الاخلاص في الاداء والاتقان في العمل.
وللقصة
عبرة فكل منا نجار يبني لنفسه في هذه الحياة ويرسم صورة له تنعكس حوله
ولابد ان يحافظ علي حسن الاداء فيجميع الاحوال والازمان لان المستفيد الاول
من ذلك هو نفسك قبل الاخرين
تقدم به العمر وطلب من رئيسه في العمل وصاحب المؤسسة ان يحيله علي
التقاعد...ليعيش بقية عمره مع زوجته واولاده. رفض صاحب العمل طلب النجار
ورغبه في زيادة مرتبه إلا ان النجار أصر علي طلبه, فقال صاحب العمل ان لي
عندك رجاء أخير وهو ان يبني منزلا أخيرا واخبره ان لم يكلفه بعمل اخر ثم
يحال للتقاعد. فوافق النجار علي مضض وبدا النجار العمل ولعلمه ان هذا البيت
الاخير فلم يحسن الصنعة وأستخدم موارد رديئة الصنع واسرع في الانجاز دون
الجودة المطلوبة وكانت الطريقة التي ادي بها العمل غير سليمة لعمر طويل من
الانجاز والتميز و الابداع وعندما انتهي النجار العجوز من البناء سلم صاحب
العمل مفاتيح المنزل الجديد وطلب السماح له بالرحيل إلا ان صاحب العمل
استوقفه وقال له ان هذا المنزل هو هديتي لك نظير سنين عملك مع المؤسسة فأمل
ان تقبله مني, فصعق النجار من المفاجأة لآنه لو علم انه يبني منزل العمر
لما تواني في الاخلاص في الاداء والاتقان في العمل.
وللقصة
عبرة فكل منا نجار يبني لنفسه في هذه الحياة ويرسم صورة له تنعكس حوله
ولابد ان يحافظ علي حسن الاداء فيجميع الاحوال والازمان لان المستفيد الاول
من ذلك هو نفسك قبل الاخرين
Chafia- Tonique
- Nombre de messages : 592
Localisation : !
Date d'inscription : 23/04/2009
Re: A contempler!!
دخل جراح الى المستشفى
بعد ان تم استدعائه على عجل
لاجراء عملية فورية لاحد المرضى
لبى النداء بأسرع مايمكن
وحضر الى المستشفى .
قبل أن يدخل الى غرفة العمليات
وجد والد المريض يذرع الممر جيئة وذهابا
وعلامات الغضب بادية على وجهه
وما أن راى الطبيب حتى صرخ في وجهه قائلا :
علام كل التأخير يادكتور ؟
الا تدرك أن حياة ابني في خطر ؟
اليس لديك اي إحساس بالمسؤولية ؟
ابتسم الطبيب برفق وقال :
أنا اسف يا أخي فلم اكن في المستشفى وقد حضرت حالما تلقيت النداء وبأسرع مايمكنني
وألأن ارجو ان تهدأ
وتدعني اقوم بعملي وكن على ثقة ان ابنك سيكون في رعاية الله وأيدي امينة .
لم تهدأ ثورة الاب وقال للطبيب :
أهدأ ؟
ما أبردك يا أخي لو كانت حياة ابنك على المحك هل كنت ستهدأ ؟
سامحك الله .ماذا لو مات ولدك ما ستفعل ؟
ابتسم الطبيب وقال :
اقول قوله تعالى[b] الذِين إذا أصابتهم مصيبَة قالوا إِنا لِلّهِ وإِنَـا إِليهِ راجعون وهل للمؤمن غيرها ؟
يا أخي الطبيب لايطيل عمرا ولايقصرها والاعمار بيد الله ونحن سنبذل كل جهدنا لأنقاذه
اتق الله وأذهب الى مصلى المستشفى وصل وادع الله ان ينجي ولدك .
هز الاب كتفه ساخرا وقال :
ما اسهل الموعظة عندما تمس شخصا اخر لايمت لك بصلة .
دخل الطبيب الى غرفة العمليات واستغرقت العملية عدة ساعات خرج بعده الطبيب على عجل وقال لوالد المريض :
ابشر يا أخي فقد نجحت العملية تماما والحمد لله وسيكون أبنك بخير
وألان اعذرني فيجب ان أسرع بالذهاب فورا وستشرح لك الممرضة الحالة بالتفصيل .
حاول الاب ان يوجه للطبيب أسئلة اخرى ولكنه انصرف على عجل
انتظر الأب دقائق حتى خرج أبنه من غرفة العمليات ومعه الممرضة فقال لها الاب :
ما بال هذا الطبيب المغرور لم ينتظر دقائق حتى أسأله عن تفاصيل حالة ولدي؟
فجأة اجهشت الممرضة بالبكاء وقالت له :
لقد توفي ابن الدكتور يوم امس على اثر حادثة وقد كان يستعد لمراسم الدفن عندما اتصلنا به للحضور فورا
لأن ليس لدينا جراح غيره وهاهو قد ذهب مسرعا لمراسم الدفن وهو قد ترك حزنه على ولده كي ينقذ حياة ولدك .
..
اللهم أرحم نفوسا تتألم ولا تتكلم
اللهم آمين
بعد ان تم استدعائه على عجل
لاجراء عملية فورية لاحد المرضى
لبى النداء بأسرع مايمكن
وحضر الى المستشفى .
قبل أن يدخل الى غرفة العمليات
وجد والد المريض يذرع الممر جيئة وذهابا
وعلامات الغضب بادية على وجهه
وما أن راى الطبيب حتى صرخ في وجهه قائلا :
علام كل التأخير يادكتور ؟
الا تدرك أن حياة ابني في خطر ؟
اليس لديك اي إحساس بالمسؤولية ؟
ابتسم الطبيب برفق وقال :
أنا اسف يا أخي فلم اكن في المستشفى وقد حضرت حالما تلقيت النداء وبأسرع مايمكنني
وألأن ارجو ان تهدأ
وتدعني اقوم بعملي وكن على ثقة ان ابنك سيكون في رعاية الله وأيدي امينة .
لم تهدأ ثورة الاب وقال للطبيب :
أهدأ ؟
ما أبردك يا أخي لو كانت حياة ابنك على المحك هل كنت ستهدأ ؟
سامحك الله .ماذا لو مات ولدك ما ستفعل ؟
ابتسم الطبيب وقال :
اقول قوله تعالى[b] الذِين إذا أصابتهم مصيبَة قالوا إِنا لِلّهِ وإِنَـا إِليهِ راجعون وهل للمؤمن غيرها ؟
يا أخي الطبيب لايطيل عمرا ولايقصرها والاعمار بيد الله ونحن سنبذل كل جهدنا لأنقاذه
اتق الله وأذهب الى مصلى المستشفى وصل وادع الله ان ينجي ولدك .
هز الاب كتفه ساخرا وقال :
ما اسهل الموعظة عندما تمس شخصا اخر لايمت لك بصلة .
دخل الطبيب الى غرفة العمليات واستغرقت العملية عدة ساعات خرج بعده الطبيب على عجل وقال لوالد المريض :
ابشر يا أخي فقد نجحت العملية تماما والحمد لله وسيكون أبنك بخير
وألان اعذرني فيجب ان أسرع بالذهاب فورا وستشرح لك الممرضة الحالة بالتفصيل .
حاول الاب ان يوجه للطبيب أسئلة اخرى ولكنه انصرف على عجل
انتظر الأب دقائق حتى خرج أبنه من غرفة العمليات ومعه الممرضة فقال لها الاب :
ما بال هذا الطبيب المغرور لم ينتظر دقائق حتى أسأله عن تفاصيل حالة ولدي؟
فجأة اجهشت الممرضة بالبكاء وقالت له :
لقد توفي ابن الدكتور يوم امس على اثر حادثة وقد كان يستعد لمراسم الدفن عندما اتصلنا به للحضور فورا
لأن ليس لدينا جراح غيره وهاهو قد ذهب مسرعا لمراسم الدفن وهو قد ترك حزنه على ولده كي ينقذ حياة ولدك .
..
اللهم أرحم نفوسا تتألم ولا تتكلم
اللهم آمين
WassiM- Tonique
- Nombre de messages : 353
Age : 44
Localisation : Wahran Wahran
Date d'inscription : 14/01/2009
Re: A contempler!!
اللهم آمين
merci ..
merci ..
aime chat- Panacée
- Nombre de messages : 2615
Age : 37
Localisation : Là
Date d'inscription : 29/01/2008
Re: A contempler!!
WassiM a écrit:.
..
اللهم أرحم نفوسا تتألم ولا تتكلم
اللهم آمين
Chafia- Tonique
- Nombre de messages : 592
Localisation : !
Date d'inscription : 23/04/2009
Page 2 sur 2 • 1, 2
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
Mar 12 Mar 2019 - 5:54 par DenCompany
» Kalimatt taj3alou mane la yossalli yossalli bi-idnillah
Lun 31 Déc 2018 - 15:09 par malik
» ADOO3A MOSTAJAB
Mer 26 Déc 2018 - 13:26 par malik
» Missions internationales de camps chantiers au TOGO
Mer 13 Juin 2018 - 8:27 par ong-msvd
» Recherche de volontaires pour missions humanitaires 2018
Mer 13 Juin 2018 - 8:26 par ong-msvd
» Vacance utile, missions humanitaires avec MSVD en été 2018
Mer 13 Juin 2018 - 8:26 par ong-msvd
» Vacance utile, missions humanitaires avec MSVD en été 2018
Mer 13 Juin 2018 - 8:25 par ong-msvd