Accueil
S'enregistrer
Dernières images
Rechercher
ConnexionConnexion
Derniers sujets
Statistiques
Nous avons 2796 membres enregistrésL'utilisateur enregistré le plus récent est Francois
Nos membres ont posté un total de 62022 messages dans 3436 sujets
Qui est en ligne ?
Il y a en tout 26 utilisateurs en ligne :: 0 Enregistré, 0 Invisible et 26 Invités :: 1 Moteur de rechercheAucun
Le record du nombre d'utilisateurs en ligne est de 583 le Sam 25 Juil 2015 - 13:54
le prophete aux yeux des autres
4 participants
le prophete aux yeux des autres
par bessoum Sam 22 Mar 2008 - 14:30
غاندي
. أردت أن أعرف صفات الرجل
الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف
لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة
الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع
ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه
الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من
قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر
على حياته العظيم
سنرستن الآسوجي
إننا لم ننصف محمداً إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد
المزايا، فلقد خاض محمد معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل والهمجية، مصراً على
مبدئه، وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين، فأصبحت شريعته
أكمل الشرائع، وهو فوق عظماء التاريخ.
راما كريشنا راو
"لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل
جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة.
فهناك محمد النبي، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد
الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء،
ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون
بطلا".
إدوارمونته
عرف محمد بخلوص النية والملاطفة وإنصافه في الحكم، ونزاهة التعبير
عن الفكر والتحقق، وبالجملة كان محمد أزكى وأدين وأرحم عرب عصره، وأشدهم حفاظاً
على الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموا بها من قبل، وأسس لهم دولة زمنية ودينية
لا تزال إلى اليوم.
.
. أردت أن أعرف صفات الرجل
الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف
لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة
الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع
ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه
الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من
قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر
على حياته العظيم
سنرستن الآسوجي
إننا لم ننصف محمداً إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد
المزايا، فلقد خاض محمد معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل والهمجية، مصراً على
مبدئه، وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين، فأصبحت شريعته
أكمل الشرائع، وهو فوق عظماء التاريخ.
راما كريشنا راو
"لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل
جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة.
فهناك محمد النبي، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد
الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء،
ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون
بطلا".
إدوارمونته
عرف محمد بخلوص النية والملاطفة وإنصافه في الحكم، ونزاهة التعبير
عن الفكر والتحقق، وبالجملة كان محمد أزكى وأدين وأرحم عرب عصره، وأشدهم حفاظاً
على الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموا بها من قبل، وأسس لهم دولة زمنية ودينية
لا تزال إلى اليوم.
.
bessoum- Tonique
-
Nombre de messages : 487
Age : 36
Localisation : oran
Date d'inscription : 29/10/2007
Re: le prophete aux yeux des autres
par bessoum Sam 22 Mar 2008 - 14:31
برنارد شو
إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع
دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً
خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا
الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).
إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد
رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية لكنّني اطّلعت
على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا
للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم
اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.
لامرتين
إذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية
والنتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة، فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء
التاريخ الحديث بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في عبقريته؟ فهؤلاء المشاهير قد
صنعوا الأسلحة وسنوا القوانين وأقاموا الإمبراطوريات. فلم يجنوا إلا أمجادا بالية
لم تلبث أن تحطمت بين ظهرانَيْهم. لكن هذا الرجل (محمدا (صلى الله عليه وسلم)) لم
يقد الجيوش ويسن التشريعاتويقم الإمبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط،
وإنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينئذ. ليس هذا فقط، بل إنه
قضى على الأنصاب والأزلام والأديان والأفكار والمعتقدات الباطلة.
لقد صبر النبي وتجلد حتى نال النصر (من الله). كان طموح النبي (صلى
الله عليه وسلم) موجها بالكلية إلى هدف واحد، فلم يطمح إلى تكوين إمبراطورية أو ما
إلى ذلك. حتى صلاة النبي الدائمة ومناجاته لربه ووفاته وانتصاره حتى بعد موته، كل
ذلك لا يدل على الغش والخداع بل يدل على اليقين الصادق الذي أعطى النبي الطاقة
والقوة لإرساء عقيدة ذات شقين: الإيمان بوحدانية الله، والإيمان بمخالفته تعالى
للحوادث. فالشق الأول يبين صفة الله ألا وهي الوحدانية، بينما الآخر يوضح ما لا
يتصف به الله تعالى (وهو المادية والمماثلة للحوادث). لتحقيق الأول كان لا بد من
القضاء على الآلهة المدعاة من دون الله بالسيف، أما الثاني فقد
تطلّب ترسيخ العقيدة بالكلمة (بالحكمة والموعظة الحسنة
هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم) الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع،
المحارب، قاهر الأهواء، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة حقة، بلا أنصاب
ولا أزلام. هو المؤسس لعشرين إمبراطورية في الأرض، وإمبراطورية روحانية واحدة. هذا
هو محمد (صلى الله عليه وسلم).
بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية، أود أن أتساءل: هل
هناك من هو أعظم من النبي محمد صلى الله عليه وسلم
إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع
دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً
خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا
الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).
إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد
رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية لكنّني اطّلعت
على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا
للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم
اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.
لامرتين
إذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية
والنتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة، فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء
التاريخ الحديث بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في عبقريته؟ فهؤلاء المشاهير قد
صنعوا الأسلحة وسنوا القوانين وأقاموا الإمبراطوريات. فلم يجنوا إلا أمجادا بالية
لم تلبث أن تحطمت بين ظهرانَيْهم. لكن هذا الرجل (محمدا (صلى الله عليه وسلم)) لم
يقد الجيوش ويسن التشريعاتويقم الإمبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط،
وإنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينئذ. ليس هذا فقط، بل إنه
قضى على الأنصاب والأزلام والأديان والأفكار والمعتقدات الباطلة.
لقد صبر النبي وتجلد حتى نال النصر (من الله). كان طموح النبي (صلى
الله عليه وسلم) موجها بالكلية إلى هدف واحد، فلم يطمح إلى تكوين إمبراطورية أو ما
إلى ذلك. حتى صلاة النبي الدائمة ومناجاته لربه ووفاته وانتصاره حتى بعد موته، كل
ذلك لا يدل على الغش والخداع بل يدل على اليقين الصادق الذي أعطى النبي الطاقة
والقوة لإرساء عقيدة ذات شقين: الإيمان بوحدانية الله، والإيمان بمخالفته تعالى
للحوادث. فالشق الأول يبين صفة الله ألا وهي الوحدانية، بينما الآخر يوضح ما لا
يتصف به الله تعالى (وهو المادية والمماثلة للحوادث). لتحقيق الأول كان لا بد من
القضاء على الآلهة المدعاة من دون الله بالسيف، أما الثاني فقد
تطلّب ترسيخ العقيدة بالكلمة (بالحكمة والموعظة الحسنة
هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم) الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع،
المحارب، قاهر الأهواء، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة حقة، بلا أنصاب
ولا أزلام. هو المؤسس لعشرين إمبراطورية في الأرض، وإمبراطورية روحانية واحدة. هذا
هو محمد (صلى الله عليه وسلم).
بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية، أود أن أتساءل: هل
هناك من هو أعظم من النبي محمد صلى الله عليه وسلم
Dernière édition par bessoum le Sam 22 Mar 2008 - 14:37, édité 1 fois
bessoum- Tonique
- Nombre de messages : 487
Age : 36
Localisation : oran
Date d'inscription : 29/10/2007
Re: le prophete aux yeux des autres
par bessoum Sam 22 Mar 2008 - 14:32
شبرك النمساوي
إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته،
استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون،
إذا توصلنا إلى قمّته.
يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين
العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ،
ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.تولستوي
زويمر
إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه
القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً
عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به
وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.
آن تبيزي
من المستحيل لأي شخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب العظيم ويعرف كيف
عاش هذا النبي وكيف علم الناس، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجليل، أحد رسل الله
العظماء، ورغم أنني سوف أعرض فيما أروي لكم أشياء قد تكون مألوفة للعديد من الناس
فإنني أشعر في كل مرة أعيد فيها قراءة هذه الأشياء بإعجاب وتبجيل متجددين لهذا
المعلم العربي العظيم.
هل تقصد أن تخبرني أن رجلاً في عنفوان شبابه لم يتعد الرابعة
والعشرين من
عمره بعد
أن تزوج من امرأة أكبر منه بكثير وظل وفياً لها طيلة 26 عاماً ثم عندما بلغ
الخمسين من عمره - السن التي تخبو فيها شهوات الجسد - تزوج لإشباع رغباته
وشهواته؟! ليس هكذا يكون الحكم على حياة الأشخاص
فلو نظرت
إلى النساء اللاتي تزوجهن لوجدت أن كل زيجة من هذه الزيجات كانت سبباً إما في
الدخول في تحالف لصالح أتباعه ودينه أو الحصول على شيء يعود بالنفع على أصحابه أو
كانت المرأة التي تزوجها في حاجة ماسة للحماية
إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته،
استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون،
إذا توصلنا إلى قمّته.
يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين
العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ،
ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.تولستوي
زويمر
إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه
القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً
عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به
وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.
آن تبيزي
من المستحيل لأي شخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب العظيم ويعرف كيف
عاش هذا النبي وكيف علم الناس، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجليل، أحد رسل الله
العظماء، ورغم أنني سوف أعرض فيما أروي لكم أشياء قد تكون مألوفة للعديد من الناس
فإنني أشعر في كل مرة أعيد فيها قراءة هذه الأشياء بإعجاب وتبجيل متجددين لهذا
المعلم العربي العظيم.
هل تقصد أن تخبرني أن رجلاً في عنفوان شبابه لم يتعد الرابعة
والعشرين من
عمره بعد
أن تزوج من امرأة أكبر منه بكثير وظل وفياً لها طيلة 26 عاماً ثم عندما بلغ
الخمسين من عمره - السن التي تخبو فيها شهوات الجسد - تزوج لإشباع رغباته
وشهواته؟! ليس هكذا يكون الحكم على حياة الأشخاص
فلو نظرت
إلى النساء اللاتي تزوجهن لوجدت أن كل زيجة من هذه الزيجات كانت سبباً إما في
الدخول في تحالف لصالح أتباعه ودينه أو الحصول على شيء يعود بالنفع على أصحابه أو
كانت المرأة التي تزوجها في حاجة ماسة للحماية
bessoum- Tonique
- Nombre de messages : 487
Age : 36
Localisation : oran
Date d'inscription : 29/10/2007
Re: le prophete aux yeux des autres
par mohammed Sam 22 Mar 2008 - 15:08
salla llahou 3aleihi wasallam
barakallahou vik
barakallahou vik
mohammed- Analeptique
-
Nombre de messages : 171
Localisation : oran
Date d'inscription : 07/02/2008
Re: le prophete aux yeux des autres
par tasnim Ven 20 Mar 2009 - 2:20
Il est souhaitable de faire allusion à la valeur de notre prophète SAW chez certains penseurs, et ce pour mieux concevoir que ses réalisations méritent d’être divulguées et défendues.
Mahatma Gandhi :
« J’ai voulu prendre connaissance des qualités qui ont permis à cet homme de conquérir les cœurs de millions de personne.
…je suis incontestablement convaincu que la domination de l’Islam n’est pas due à la force de l’épée, mais à la simplicité du prophète, à sa précision, au fait qu’il honore ses promesses, à sa loyauté envers ses compagnons, à sa bravoure et à sa grande foi en son dieu et son message. Ce sont ses qualités qui lui ont facilité la voie et lui ont permis de dépasser les obstacles, et non son épée. Après avoir lu la deuxième partie de la biographie du prophète, j’ai regretté qu’il n y ait plus à savoir sur sa remarquable vie. »
Rama Krishnaraj:
« Il est impossible de cerner tous les aspects de la personnalité de Mohamed SAW. Ce que je peux offrir est une succincte biographie composée de belles images. Il y a Mohamed le prophète, Mohamed le guerrier, Mohamed l’homme d’affaires, Mohamed l’homme politique, Mohamed l’orateur, Mohamed le réformateur, Mohamed le refuge des orphelins, Mohamed le protecteur des esclaves, Mohamed l’émancipateur des femmes, et Mohamed le juge. Tous ces remarquables rôles dans toutes les formes de la vie humaine font de lui un héro. »
Le penseur français Lamartine :
« Si les critères permettant de juger le génie d’un homme sont la noblesse des fins et les résultats obtenus malgré le peu de moyens, personne ne peut oser comparer le génie de Mohamed SAW à celui d’autres grandes personnalités de l’histoire contemporaine. Ces grandes personnalités ont construis des armes, promulgué des lois et bâti des empires, et n’ont récolté que des gloires éphémères rapidement éteintes. Cet homme a non seulement dirigé des armées, promulgué des lois, bâti des empires, gouverné des peuples et astreint des gouvernants, mais il a aussi guidé des millions d’hommes dans ce qui était considéré comme le tiers monde à l’époque. Il a également aboli des pratiques, des religions, des idées et des croyances fausses.
Cette personne est certes Mohamed SAW, le philosophe, l’orateur, le prophète, le législateur, le guerrier, le dominateur des envies, et l’initiateur de courants de pensée pour la vraie foi, sans idoles ni autres objet. Il a bâti vingt empires terrestres, mais un seul empire spirituel. C’est Mohamed SAW.
Vu l’ensemble des critères de la grandeur des hommes, je me pose cette question : Est ce qu’il y a quelqu’un de plus grand que Mohamed SAW ? »
Montgomery :
« La capacité de cet homme à supporter les persécutions pour ses croyances, la noblesse et la valeur des personnes qui ont cru en lui et l’ont désigné comme chef et la grandeur de ses réalisations démontrent la justesse et l’intégrité qui sont ancrées dans sa personnalité. Le fait de prétendre que Mohamed est un imposteur crée plus de problème qu’il n’en résout. En fait, aucune grande personnalité historique n’a reçu le mérite dont a bénéficié Mohamed SAW. »
Docteur Zwimer :
« Mohamed SAW a été incontestablement le plus grand des dirigeants musulmans religieux. Il est aussi vrai de dire qu’il était un réformateur valeureux, un orateur palpant, un brave audacieux et un grand penseur. Il est inacceptable de prétendre le contraire, d’autant plus que le coran et son histoire sont là pour étayer ses qualités. »
Bernard Shaw :
« Le monde a beaucoup besoin d’un homme de l’intellect de Mohamed SAW, ce prophète qui a su donner à sa religion le respect et la majesté qui ont fait d’elle la plus forte des religions, à même d’englober tous les aspects civiques, et la plus éternelle d’entre elles. J’ai constaté que beaucoup de mes contemporains ont adopté cette religion et je pense qu’elle trouvera toute son ampleur dans ce continent (l’Europe).
Les hommes de foi du moyen âge, ignorants et bornés, ont érigé une image statique de la religion de Mohamed SAW et le considéraient comme un ennemi du christianisme. Mais je me suis informé sur cet homme et j’ai constaté qu’il était prodigieusement extraordinaire. J’ai compris que loin d’être un ennemi du christianisme, il peut être considéré comme le sauveur de l’humanité. A mon avis, s’il prenait en charge la situation du monde actuel, il serait parfaitement capable de résoudre les problèmes d’une manière à même d’assurer la paix et le bonheur tant recherché par les hommes. »
Tolstoï :
« Il suffit d’évoquer avec fierté que Mohamed SAW a libéré un peuple soumis et sanguinaire des démons des mauvaises mœurs et l’a guidé vers le chemin du développement et de l’épanouissement. Sa religion sera dominante du fait qu’elle concorde avec la raison et la sagesse."
Mahatma Gandhi :
« J’ai voulu prendre connaissance des qualités qui ont permis à cet homme de conquérir les cœurs de millions de personne.
…je suis incontestablement convaincu que la domination de l’Islam n’est pas due à la force de l’épée, mais à la simplicité du prophète, à sa précision, au fait qu’il honore ses promesses, à sa loyauté envers ses compagnons, à sa bravoure et à sa grande foi en son dieu et son message. Ce sont ses qualités qui lui ont facilité la voie et lui ont permis de dépasser les obstacles, et non son épée. Après avoir lu la deuxième partie de la biographie du prophète, j’ai regretté qu’il n y ait plus à savoir sur sa remarquable vie. »
Rama Krishnaraj:
« Il est impossible de cerner tous les aspects de la personnalité de Mohamed SAW. Ce que je peux offrir est une succincte biographie composée de belles images. Il y a Mohamed le prophète, Mohamed le guerrier, Mohamed l’homme d’affaires, Mohamed l’homme politique, Mohamed l’orateur, Mohamed le réformateur, Mohamed le refuge des orphelins, Mohamed le protecteur des esclaves, Mohamed l’émancipateur des femmes, et Mohamed le juge. Tous ces remarquables rôles dans toutes les formes de la vie humaine font de lui un héro. »
Le penseur français Lamartine :
« Si les critères permettant de juger le génie d’un homme sont la noblesse des fins et les résultats obtenus malgré le peu de moyens, personne ne peut oser comparer le génie de Mohamed SAW à celui d’autres grandes personnalités de l’histoire contemporaine. Ces grandes personnalités ont construis des armes, promulgué des lois et bâti des empires, et n’ont récolté que des gloires éphémères rapidement éteintes. Cet homme a non seulement dirigé des armées, promulgué des lois, bâti des empires, gouverné des peuples et astreint des gouvernants, mais il a aussi guidé des millions d’hommes dans ce qui était considéré comme le tiers monde à l’époque. Il a également aboli des pratiques, des religions, des idées et des croyances fausses.
Cette personne est certes Mohamed SAW, le philosophe, l’orateur, le prophète, le législateur, le guerrier, le dominateur des envies, et l’initiateur de courants de pensée pour la vraie foi, sans idoles ni autres objet. Il a bâti vingt empires terrestres, mais un seul empire spirituel. C’est Mohamed SAW.
Vu l’ensemble des critères de la grandeur des hommes, je me pose cette question : Est ce qu’il y a quelqu’un de plus grand que Mohamed SAW ? »
Montgomery :
« La capacité de cet homme à supporter les persécutions pour ses croyances, la noblesse et la valeur des personnes qui ont cru en lui et l’ont désigné comme chef et la grandeur de ses réalisations démontrent la justesse et l’intégrité qui sont ancrées dans sa personnalité. Le fait de prétendre que Mohamed est un imposteur crée plus de problème qu’il n’en résout. En fait, aucune grande personnalité historique n’a reçu le mérite dont a bénéficié Mohamed SAW. »
Docteur Zwimer :
« Mohamed SAW a été incontestablement le plus grand des dirigeants musulmans religieux. Il est aussi vrai de dire qu’il était un réformateur valeureux, un orateur palpant, un brave audacieux et un grand penseur. Il est inacceptable de prétendre le contraire, d’autant plus que le coran et son histoire sont là pour étayer ses qualités. »
Bernard Shaw :
« Le monde a beaucoup besoin d’un homme de l’intellect de Mohamed SAW, ce prophète qui a su donner à sa religion le respect et la majesté qui ont fait d’elle la plus forte des religions, à même d’englober tous les aspects civiques, et la plus éternelle d’entre elles. J’ai constaté que beaucoup de mes contemporains ont adopté cette religion et je pense qu’elle trouvera toute son ampleur dans ce continent (l’Europe).
Les hommes de foi du moyen âge, ignorants et bornés, ont érigé une image statique de la religion de Mohamed SAW et le considéraient comme un ennemi du christianisme. Mais je me suis informé sur cet homme et j’ai constaté qu’il était prodigieusement extraordinaire. J’ai compris que loin d’être un ennemi du christianisme, il peut être considéré comme le sauveur de l’humanité. A mon avis, s’il prenait en charge la situation du monde actuel, il serait parfaitement capable de résoudre les problèmes d’une manière à même d’assurer la paix et le bonheur tant recherché par les hommes. »
Tolstoï :
« Il suffit d’évoquer avec fierté que Mohamed SAW a libéré un peuple soumis et sanguinaire des démons des mauvaises mœurs et l’a guidé vers le chemin du développement et de l’épanouissement. Sa religion sera dominante du fait qu’elle concorde avec la raison et la sagesse."
tasnim- Tonique
- Nombre de messages : 952
Age : 37
Localisation : Oran
Date d'inscription : 14/10/2008
Re: le prophete aux yeux des autres
par angelorani Ven 20 Mar 2009 - 4:10
sala allaho 3alahi wassalem
baraka allaho fikona
baraka allaho fikona
angelorani- Analeptique
- Nombre de messages : 178
Age : 35
Localisation : oran
Date d'inscription : 17/04/2008
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
» Kalimatt taj3alou mane la yossalli yossalli bi-idnillah
» ADOO3A MOSTAJAB
» Missions internationales de camps chantiers au TOGO
» Recherche de volontaires pour missions humanitaires 2018
» Vacance utile, missions humanitaires avec MSVD en été 2018
» Vacance utile, missions humanitaires avec MSVD en été 2018